أيـــــامي بيك
مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 0a334143
أيـــــامي بيك
مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 0a334143
أيـــــامي بيك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أيـــــامي بيك

ملتقى الأحبة في ظل الكلمة الطيبة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 802650170 مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 114849878 مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 802650170

 

 مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
غروووب
المدير العام
المدير العام
غروووب


* : ♥حنيـن اليـاسمين♥
عدد المساهمات : 33700
نقاط : 62324
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
MMS + SMS : مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 158366682

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 295638709

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 963964934

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 521314494

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Empty
مُساهمةموضوع: مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله   مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Emptyالإثنين مارس 04, 2019 8:55 pm

إن أشد الناس ثباتًا على الحق واعتمادًا على الله، هم الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام؛ بل أستطيع القول إن كل مواقف الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام ثباتٌ على الحق؛ وبالتالي فإن محاولة حصرها، والإلمام بها من الصعوبة بمكان؛ لذلك سوف أعرض بعضها على سبيل المثال لا الحصر.




أ: مواقف لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، ومن أمثلة هذه المواقف ما يلي:


1- ما حدث في صلح الحديبية عندما جَاءَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَلَسْنَا عَلَى الْحَقِّ وَهُمْ عَلَى الْبَاطِلِ، فَقَالَ: ((بَلَى))، فَقَالَ: أَلَيْسَ قَتْلَانَا فِي الْجَنَّةِ وَقَتْلَاهُمْ في النَّارِ؟! قَالَ: ((بَلَى))، قَالَ: فَعَلَامَ نُعْطِي الدَّنِيَّةَ فِي دِينِنَا؟! أَنَرْجِعُ وَلَمَّا يَحْكُمِ اللَّهُ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ؟! فَقَالَ: ((يَا بْنَ الْخَطَّابِ، إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ، وَلَنْ يُضَيِّعَنِي اللَّهُ أَبَدًا)) 1


2- عن أنس بن مالك رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أن أبا بكر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ حدَّثهم، قال: كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْغَارِ، فَرَأَيْتُ آثَارَ الْمُشْرِكِينَ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ رَفَـعَ قَدَمـَهُ رَآنَا، قَالَ: ((مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللَّهُ ثَالِثُهُمَا؟)) 2


3- عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، أَنَّ قُرَيْشًا أَهَمَّهُمْ شَأْنُ الْمَرْأَةِ الْمَخْزُومِيَّةِ الَّتِي سَرَقَتْ، فَقَالُوا: وَمَنْ يُكَلِّمُ فِيهَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالُوا: وَمَنْ يَجْتَرِئُ عَلَيْهِ إِلَّا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَكَلَّمَهُ أُسَامَةُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((أَتَشْفَعُ فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ))، ثُمَّ قَامَ فَاخْتَطَبَ، ثُمَّ قَالَ: ((إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمْ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ، وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمْ الضَّعِيفُ أَقَامُوا عَلَيْهِ الْحَدَّ، وَايْمُ اللَّهِ لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ، لَقَطَعْتُ يَدَهَا)) 3


4- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: ﴿ وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ ﴾ [الشعراء: 214]، قَالَ: ((يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ - أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا - اشْتَرُوا أَنْفُسَكُمْ، لَا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنْ اللَّهِ شَيْئًا، يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ، لَا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنْ اللَّهِ شَيْئًا، يَا عَبَّاس بْنَ عَبْدِالْمُطَّلِبِ لَا أُغْنِي عَنْكَ مِنْ اللَّهِ شَيْئًا، وَيَا صَفِيَّة عَمَّةَ رَسُولِ اللَّهِ لَا أُغْنِي عَنْكِ مِنْ اللَّهِ شَيْئًا، وَيَا فَاطِمَة بِنْتَ مُحَمَّدٍ، سَلِينِي مَـا شِئْتِ مِنْ مَـالِي، لَا أُغْنِي عَنْكِ مِـنْ اللَّهِ شَيْئًا)) 4






ب: مواقف للنبي موسى عليه السلام، ومن أمثلة هذه المواقف ما يلي:


مع فرعون وقومه وصوَّره القرآن الكريم في الموقف التالي: ﴿ فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ * قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾ [الشعراء: 61، 62]


ويقول الطبري رحمه الله، عن معنى قوله تعالى: ﴿ قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾؛ أي: سيهدين لطريق أنجو فيه من فرعون وقومه  5، وهنا يتضح ثقة موسى عليه السلام بوَعْد الله تعالى في نجاته من كيد فرعون.


ويقول أبو حيان رحمه الله عند تفسير قوله تعالى: ﴿ فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ * قَالَ كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾ [الشعراء: 61، 62]؛ أي: زجرهم وردعهم بحرف الردع؛ وهو كلا، والمعنى: لن يدركوكم؛ لأن الله تعالى وعَدَكم بالنصر والخلاص منهم، ﴿ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾عن قريب إلى طريق النجاة ويُعرِّفْنيه، وقيل: سيكفيني أمرهم  6.




ج: مواقف للنبي إبراهيم عليه السلام، ومن أمثلة هذه المواقف ما يلي:


1- ورد في صحيح البخاري عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: ﴿ حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴾ [آل عمران: 173]، قَالَهَا إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلَام حِينَ أُلْقِيَ فِي النَّارِ، وَقَالَهَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ قَالُوا: ﴿ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ﴾ [آل عمران: 173].


2- الحوار الذي دار بين سيدنا إبراهيم عليه السلام، وبين النمروذ بن كنعان ملك زمانه، وصوَّره القرآن الكريم في قوله تعالى: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُقَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴾ [البقرة: 258].


ويتضح هنا قوة حجة سيدنا إبراهيم عليه السلام التي بهتت النمروذ؛ حيث أشار القرآن الكريم إلى ذلك بقوله: ﴿ وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ ﴾ [الأنعام: 75]، وأوضح ذلك السعدي حيث قال: ﴿ وَكَذَلِكَ ﴾ حين وفَّقْناه للتوحيد والدعوة إليه ﴿ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾؛ أي: ليرى ببصيرته، ما اشتملت عليه من الأدلة القاطعة، والبراهين الساطعة ﴿ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ ﴾فإنه بحسب قيام الأدلة، يحصل له الإيقان والعلم التام بجميع المطالب 7




د: مواقف للنبي يونس (ذي النون) عليه السلام، ومن أمثلة هذه المواقف ما يلي:


قال تعالى: ﴿ وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الأنبياء: 87، 88].


وهنا يتضح ثبات سيدنا يونس عليه السلام في ثقته بربه، وأنه سبحانه قادر على أن يُنجيه مما هو فيه من الكرب، فحينئذٍ دعا ربَّه بإخلاص، وحسن توجُّه؛ فأجابه الله تعالى، ونجَّاه من الكرب العظيم الذي ألمَّ به.


وقد جاء في الحديث الشريف عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ سَعْدٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((دَعْوَةُ ذِي النُّونِ إِذْ دَعَا وَهُوَ فِي بَطْنِ الْحُوتِ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنْ الظَّالِمِينَ، فَإِنَّهُ لَـمْ يَدْعُ بِهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَّا اسْتَجَابَ اللَّهُ لَهُ))  8



هـ: مواقف للنبي يعقوب عليه السلام، ومن أمثلة هذه المواقف ما يلي:


قصة سيدنا يعقوب عليه السلام عندما قام بعض أبنائه بالكيد لأخيهم لأبيهم يوسف عليه السلام، وصوَّر ذلك القرآن الكريم، فقال تعالى: ﴿ وَجَاءُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ ﴾ [يوسف: 18]، ويتضح هنا قوة إيمان سيدنا يعقوب عليه السلام، وثقته بربِّه جل وعلا في مواجهة المصائب والمحن، وأي مصيبة أعظم من فَقْد الولد.




ومواقف للنبي يوسف عليه السلام، ومن أمثلة هذه المواقف ما يلي:


1- موقفه عليه السلام مع "زليخا" امرأة العزيز، وصوَّره القرآن الكريم في قوله تعالى: ﴿ وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ ﴾[يوسف: 23].


وهنا يتضح قوة يوسف عليه السلام وصلابته وثباته على طاعة ربه سبحانه، وعدم عصيانه، فتعوَّذ بالله تعالى من فعل ما يغضب ربه جل وعلا، ويقول أبو السعود رحمه الله؛ أي: أعوذ بالله مَعاذًا مما تدعينني إليه، وهذا اجتنابٌ منه على أتم الوجوه، وإشارةٌ إلى التعليل بأنه منكَرٌ هائلٌ يجب أن يُعاذ بالله تعالى للخلاص منه 9


2- وقوله عليه السلام عندما طلب الولاية، والذي صوَّره القرآن الكريم؛ فقال تعالى: ﴿ قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ﴾ [يوسف: 55]، ويقول السعدي رحمه الله: وليس ذلك حرصًا من يوسف على الولاية؛ وإنما هو رغبة منه في النفع العام، وقد عرف من نفسه الكفاءة والأمانة والحفظ ما لم يكونوا يعرفونه 10


ولكن من الملاحظ اليوم أن بعض الناس يتقدَّم للمنصب العام، ويستشهد بقول سيدنا يوسف عليه السلام: ﴿قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ﴾ [يوسف: 55]؛ ولكن للأسف إن بحثت وتمعَّنت في شخصيته وجدته إنسانًا غير مؤهل لهذا العمل؛ بل يدفعه غالبًا إلى ذلك حب القيادة والتشوُّف إلى بعض المصالح الدنيوية التي يرومها من وراء ذلك.


ويحسن بنا في هذا المقام أن نشير إلى الحديث الشريف؛ فعَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَلَا تَسْتَعْمِلُنِي؟ قَالَ: فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلَى مَنْكِبِي، ثُمَّ قَالَ: ((يَا أَبَا ذَرٍّ، إِنَّكَ ضَعِيفٌ، وَإِنَّهَا أَمَانَةُ، وَإِنَّهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ خِزْيٌ وَنَدَامَةٌ، إِلَّا مَنْ أَخَذَهَا بِحَقِّهَا، وَأَدَّى الَّذِي عَلَيْهِ فِيهَا))  11

وعمومًا يجب أن يضبط هذا الموضوع بوَضْع معايير وقواعد ومقاييس واضحة ومحددة ومدروسة بعناية فائقة لكل المناصب الإدارية التي تمسُّ مصالح الناس؛ بحيث لا يُعيَّن فيها إلا الأكْفَاء.




1 (البخاري، صحيح البخاري، حديث رقم: 3182).

 2 (البخاري، صحيح البخاري، حديث رقم: 4663).
 3 (البخاري، صحيح البخاري، حديث رقم: 3475).

 4 (البخاري، صحيح البخاري، حديث رقم: 2753).

 5 (الطبري، جامع البيان في تأويل القرآن، ج 19، ص 356).

 6 (أبو حيان؛ تفسير البحر المحيط، ج 8، ص 407).

 7 (السعدي؛ تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان، 262).

 8 (الترمذي، سنن الترمذي، حديث رقم: 3505).

 (أبو السعود؛ إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم، ج 3، ص 419).

10 (السعدي؛ تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان، 400).

 11 (مسلم، صحيح مسلم، حديث رقم: 3404).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
روميو
الدعم الفني والأشراف
روميو


عدد المساهمات : 19681
نقاط : 50434
تاريخ التسجيل : 04/08/2011
MMS + SMS : مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 517415829


مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 898203006
الموقع : https://ayamibik-m.forumarabia.com/

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله   مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Emptyالثلاثاء مارس 05, 2019 8:48 am


مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 977183549
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com
غروووب
المدير العام
المدير العام
غروووب


* : ♥حنيـن اليـاسمين♥
عدد المساهمات : 33700
نقاط : 62324
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
MMS + SMS : مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 158366682

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 295638709

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 963964934

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 521314494

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله   مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Emptyالثلاثاء مارس 05, 2019 7:38 pm

روميو

كل الشكر لكـ ولهذا المرور العطر 



مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Extra125
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
حياتي
المدير العام
المدير العام
حياتي


* : المديرة العامة
عدد المساهمات : 20676
نقاط : 37322
تاريخ التسجيل : 05/08/2012
MMS + SMS : مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 465504891
مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 686807771
مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 284844315
الموقع : https://ayamibik-m.forumarabia.com/

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله   مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Emptyالإثنين مايو 13, 2019 1:13 am

يعطيك العافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
غروووب
المدير العام
المدير العام
غروووب


* : ♥حنيـن اليـاسمين♥
عدد المساهمات : 33700
نقاط : 62324
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
MMS + SMS : مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 158366682

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 295638709

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 963964934

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 521314494

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله   مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Emptyالثلاثاء مايو 14, 2019 6:34 am

حياتي

كل الشكر لكـ ولهذا المرور العطر 



مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Extra125
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
غروووب
المدير العام
المدير العام
غروووب


* : ♥حنيـن اليـاسمين♥
عدد المساهمات : 33700
نقاط : 62324
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
MMS + SMS : مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 158366682

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 295638709

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 963964934

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله 521314494

مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله   مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Emptyالثلاثاء مايو 14, 2019 6:35 am

روميو

كل الشكر لكـ ولهذا المرور العطر 



مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله Extra125
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
 
مواقف من حياة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام في ثباتهم واعتمادهم على الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاقتداء بالرسل عليهم الصلاة والسلام في خلق بر الوالدين
» ومضات من حياة خاتم الأنبياء - صلى الله عليه وسلم-
» أسئلة الصحابة رضي الله عنهم للرسول عليه الصلاة والسلام
» قال عليه الصلاة والسلام
» من مواقف الرسول صلى الله عليه و سلم مع زوجته عائشة رضي الله عنها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أيـــــامي بيك  :: مـنـتـديات أيامي بيك الأســــلامية :: منتدى الرسول والصحابة-
انتقل الى: