وقد كان القرآن الكريم ولايزال أهم وسيلة للثبات
لأنه يزرع الإيمان ويزكي النفس بالصلة بالله. - فالآيات تتنزل برداً وسلاماً على قلب المؤمن فلا تعصف به رياح الفتنة، ويطمئن قلبه بذكر الله.
-و لأنه يزود المسلم بالتصورات والقيم الصحيحة والموازين التي تهيئ له الحكم على الأمور فلا يضطرب حكمه، ولا تتناقض أقواله باختلاف الأحداث والأشخاص. -
أنه يرد على الشبهات التي يثيرها أعداء الإسلام
اللهم ثبتنا على قولك الثابت