نصائح لمن وصلوا عمر :
ال *40*
ال *50*
ال *60*
وما فوق
متعكم الله بالطاعة والصحة والعافية..
:black_small_square: *النصيحه الاولى :*
عليك بالحجامة كل سنة حتى و إن لم تشعر بالمرض أو بأي علة .
:black_small_square: *النصيحة الثانية :*
اشرب الماء دائماً حتى وإن لم تشعر بالعطش أو الاحتياج له...فأكبر المشاكل الصحية و أغلبها من نقص الماء في الجسم .
:black_small_square: *النصيحة الثالثة :*
العب الرياضة حتى وأنت في قمة انشغالك...فلا بد من تحريك الجسم ولو بالمشي فقط.. أو السباحة.. أو أي نوع من الرياضات .
:black_small_square: *النصيحة الرابعة :*
قلِّل الطعام ...
"بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه" (حديث نبوي)
اترك شهوة الطعام المفرطة...لأنها لا تأتي بخير أبداً لا تحرم نفسك ولكن قلِّل الكميات .
:black_small_square: *النصيحة الخامسة :*
قدر الإمكان لا تستخدم السيارة إلا لضرورة قصوى...حاول الوصول على قدميك لما تريد (المسجد، البقالة، زيارة أحد..) أو أي هدف .
:black_small_square: *النصيحة السادسة :*
اترك الغضب...
اترك الغضب...
اترك الغضب...
اترك القلق....حاول أن تتغاضى عن الأمور ...
لا تقحم نفسك في مواقف الإزعاج ... كلها تنقص الصحة وتُذهِب بَهاء النفس . اختر مجالسة من ترتاح له
:black_small_square: *النصيحة السابعة :*
كما يقال.. اترك مالك في الشمس.. واجلس في الظل...لا تقصِّر على نفسك وعلى من حولك.. فالمال جُعِلَ لنحيا به لا لنحيا من أجله .
:black_small_square: *النصيحة الثامنة :*
لا تذهَب نفسُكَ حسرات على أحد،
ولا على شيء لم تستطع تحقيقه،
ولا على شيء لم تستطع امتلاكه.
تجاهل ذلك، بل انسه؛ فلو كان مقدرا لك لوصلك في سريرك؛ وما دام ليس لك فقد منعه الله عنك؛ وما منعه عنك إلا لسوء كان سيجلبه عليك... أنت وأنا نعلم هذا لكن النفوس تنسى ونحتاج لمثل هذه الذكرى لننتفع بها...
:black_small_square: *النصيحة التاسعة :*
تواضع..ثم تواضع..فالمال والجاه والقوة والنفوذ..كلها أمور تَفسُد بالكِبرِ والغرور ..
التواضع هو ما يقرِّب الناس إليكَ حُباً... ويرفعُ بهِ اللهُ قَدرَك .
:black_small_square: *النصيحة العاشرة :*
إن تَلَوَّنَ شعرُ رأسِكَ بالشَّيب، فهذا لا يعني نهاية العمر . بل هو دليل على أن الحياة الأفضل قد بدأت. تفاءل ، عش بالذِّكر ، سافر ، متِّع نفسك بالحلال . .
ونصيحة أخرى:
لاتسهر ونم باكرا .
*(((النصيحة الأخيرة والأهم)))*
لا تترك صلاتك أبدا فهي ورقتك الرابحة في الدنيا و يوم لا ينفع مال ولا بنون .
إن أعجبك هذا فكن سببا في الخير وتفضل بنشره؛ وإن لم يرق لك فلا تحرم منه من قد تكون أنت سببا في انتفاعه به.
ولا تنسونا من صالح دعائكم.
طبتم وطابت أوقاتكم بذكر الله وتقواه.
