أيـــــامي بيك
الغفلة عن شكر النعم 0a334143
أيـــــامي بيك
الغفلة عن شكر النعم 0a334143
أيـــــامي بيك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أيـــــامي بيك

ملتقى الأحبة في ظل الكلمة الطيبة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الغفلة عن شكر النعم 802650170 الغفلة عن شكر النعم 114849878 الغفلة عن شكر النعم 802650170

 

 الغفلة عن شكر النعم

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نووور
المدير العام
المدير العام
نووور


* : المديرة العامة للمنتدى
عدد المساهمات : 14773
نقاط : 20608
تاريخ التسجيل : 04/08/2011
MMS + SMS : آعِدٌك حبيِبٌي
أِن َأِهبكَ آلِنبضَُ ِوُ آِلأضِلآُع
وأنِ ُأصَوِن َمِشاٌعرَيِ لَـِك ٌأنَت فقُط َ
وٌ َتكِوَنَ عَشق ِقلَبيْ آلوحٌيِيدْ
لأِبُقى دَوِماً ٌفيَ ِحضٌن َقِلبٌك
فِـ ـآصِبحٌ َلك وَطِن , وِعمٌرآ َتِعٌيَشٌِه


~ْْ{لملم شتاتي المبعثرة }ْْ~
~وأحفضني في عيينيك ّوبين جفونك ~
((أبعدني بناظريك
عن كل الناس ))
بين الحين والحين
أستعيدني ثانية وألثم ثغري
{حذراي مني أطبق جفونك ثانية}
ودعني أنام بين هدبيك
{فأني أعلنت أحتلال عينيك}
♥️ نووور ♥️

الغفلة عن شكر النعم Empty
مُساهمةموضوع: الغفلة عن شكر النعم   الغفلة عن شكر النعم Emptyالخميس أبريل 12, 2012 2:57 am

الغفلة عن شكر النعم 1334178460312


الغفلة عن شكر النعم
لفضيلة الشيخ / صالح بن عبدالله بن حميد
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
فإن الشكرُ عبادة عظيمةٌ وخلُق كريم، الشكر نِصف الإيمان، والصَّبر نِصفه الثاني. الشكر من شُعَب الإيمان الجامعة؛ وذلكم أنَّ كثيرًا من شعَبِ الإيمان مردُّها إلى حقيقةِ الشّكر أو آثارِه أو مظاهِرِه، بل إنَّ الصبرَ والشكر يتقاسمَان الشعبَ كلَّها، وفي التنزيل العزيز: إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور {إبراهيم:5}.
لقد أمَرَ الله بالشّكر ونهى عن ضدِّه: وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ {البقرة:152}، وأثنى علَى أهلِه، ووصَفَ به خواصَّ خلقه، وجعَلَه غايةَ خلقِه وأمرِه، ووعَد أهلَه بأحسن جزائِه، وجعله سببًا للمزيدِ من فضلِه وحَارسًا وحافظًا لنعمَتِه، وأخبر أنّ أهلَه هم المنتفِعون بآياته، بل أخبر أنّ أهلَه هم القليلون مِن عبادِه، واشتقَّ له اسمًا مِن أسمائه فسمّى نفسه شاكِرًا وشكورًا، بل تفضَّل سبحانه وأنعَم فسمَّى الشاكرين مِن خلقه بهذين الاسمَين، فأعطاهم مِن وصفه وسمّاهم باسمه، وحَسبُك بهذا محبّةً للشاكرين وفَضلاً ومنزلة.
وحقيقةُ الشكر الاعترافُ بالإحسان والفضلِ والنّعَم وذِكرُها والتحدُّث بها وصَرفها فيما يحبّ ربُّها ويرضَى واهبها. شُكرُ العبد لربِّه بظهورِ أثَر نعمتِه عليه، فتظهَر في القلب إيمانًا واعترافًا وإِقرارًا، وتظهَر في اللسان حمدًا وثناء وتمجيدًا وتحدّثًا، وتظهَر في الجوارح عبادةً وطاعة واستعمالاً في مَراضي الله ومُباحاتِه.
إذا ما امتَلأ القلبُ شُكرًا واعتِرافًا ورَصدًا للنّعَم ظهر ذلك نطقًا ولهجًا بذكر المحامِد، وعليكم أن تتأمَّلوا كم جاءَ في السنة من أذكارِ الشكر والحمد والثناءِ على الله ربِّ العالمين في أحوالِ العبدِ كلِّها؛ يَقظَةً ومَناما، وأكلاً وشُربًا ولبسًا، ودخولاً وخروجًا وركوبًا، وحَضرًا وسَفرًا، بل في أحوال العبد كلِّها أفعالاً وأقوالاً.
استعرِضوا على سبيلِ المثالِ: أوّلَ ما يستيقِظُ العبدُ من منامِه يبادر بهذا الذّكر الجميل الرقيق معلِنًا الاعترافَ بالفضل والنّعمة والشّكر للمنعِم المتفضّل قائلاً: الحمد لله الذي عافاني في جسدِي وردَّ عليَّ روحي وأذِن لي بذكرِه، ويقول: اللّهمّ ما أصبح بي من نِعمة أو بأحدٍ مِن خلقك فمنك وحدَك لا شريكَ لك فلَك الحمد ولك الشكر، في أذكارٍ رقيقة إيمانية كثيرةٍ من أذكار الصباح والمساء والأكلِ والشرب والدخول والخروج والسفرِ والإقامة، يختِمها إذا أوى إلى فراشه بقوله: الحمدُ لله الذي أطعَمَنا وسَقانا وكَفانا وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا ومؤوِي، سبحانك ربَّنا لا نحصي ثناء عليك أنت كما أثنيتَ على نفسِك، نسألك أن تعينَنا على ذكرِك وشكرِك وحسن عبادتك.
تُعرَف النّعَم بدَوامها، وتعرَف بزوالها، وتُعرف بمقارَنَتها بنظيراتها، وتعرَف بمزيدِ التفكّر فيها، كما تعرَف بتوافرِها وعظيمِ الانتفاع بها، ولكن مَع الأسف كلِّ الأسف أنَّ الغفلةَ عن هذه النّعَم بل عن المنعِمِ بها سِمَة أكثرِ البشَر، وقَليلٌ من عبادِ الله الشاكرون.
إنَّ نِعَم الله تحيطُ بالعبادِ مِن كلِّ جانب ومن كلّ جِهة؛ مِن فوقهم ومن تحتِ أرجلِهم وعن أيمانهم وعَن شمائِلهم، وكثرتُها ومظاهِر آثارِها لا تقَع تحت حَصرٍ؛ في البرّ والبحر والأرض والسّماء والنّفس والناس، ولقد مكناكم في الأرض وجعلنا لكم فيها معايش قليلا ما تشكرون {الأعراف:10}، قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون {الملك:23}، والله جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا تستخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثا ومتاعا إلى حين والله جعل لكم مما خلق ظلالا وجعل لكم من الجبال أكنانا وجعل لكم سرابيل تقيكم الحر وسرابيل تقيكم بأسكم كذلك يتم نعمته عليكم لعلكم تسلمون فإن تولوا فإنما عليك البلاغ المبين يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها وأكثرهم الكافرون {النحل:80-83}.
عبادَ الله، وأهلُ هذا الزمان أحدَث الله لهم من النّعَم وزاد لهم في الفضل وكاثر عليهم من الخيراتِ ما لم يكن في السابِقين من أسلافهم، جُمِعت لهم النّعَمُ السابقة والنّعَم الحاضِرة، وما تأتي به المكتَشفات والمختَرعات والعلوم والمعارِف أعظمُ وأكبر في شؤون دنياهم كلِّها؛ عِلمًا واقتصادًا وفِكرًا وإنتاجًا وكَسبًا واحتِرافًا ونَقلاً واتِّصالاً وطِبًّا وعِلاجًا، نَباتًا وحَيوانًا، في المأكلِ والمشرب والملبَس والمسكَن والمركَب، فتحٌ في العلومِ والمعارف والآلاتِ والأدوات، تحسَّن بها أسبابُ المعاش، ومع كلِّ هذا لا تجِد أكثرَهم شاكرين، فَرِحين بما عِندهم من العِلم.
يجدُر بالعبد أن ينظُر ويتفكَّر في أسباب التَّقصير في الشّكرِ والدّخول في دائرةِ كُفران النّعَم والغفلةِ عنها وعدَم الإحساس بها واستحضارِ وجودها والنّظر في أثرِها، فكثيرٌ مِنَ النّعَم لا يعرِفها الإنسان إلاّ حين يفقِدها كالمصباح لا تعرِف فَضلَه إلاَّ حين ينطفِئ؛ ومِن أجلِ هذا فإنَّ رصدَ النّعَم وبذلَ الجُهد في تعدَادها والإحاطة بما يمكِن الإحاطةُ به منها ممّا يبعِد عن الغفلةِ والنكران، فيَعتَبِر بما عَرَف وأحصَى؛ ليكتَشِف كثرَتَها والعَجزَ عن الإحاطةِ بها وإحصائِها، وربُّنا سبحانه عدَّد علينا جملةً من نِعَمه في موضعين من كتابه ثمّ قال: وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها {إبراهيم:34، النحل:18}، ممّا ينبِّه أنَّ علينا أن نبذُلَ ما نستطيع لتذكُّرِ نعمةِ ربّنا؛ لعلَّنا نقوم بما نقدر عليه من الشّكر والبُعد عن الغفلةِ والنّكرانِ.
وانظروا رَحمكم الله في بعضِ التأمُّلات، فلو تأمَّل العبدُ في نعمةِ الإيمان وآثارِه لانتقَل إلى الأمنِ والسّكينة والبركَةِ والرّاحة والرِّضا والصّلاح، ولو تأمَّل في نعمةِ الصّحة وتشعُّبها وآثارها لانتقل إلى نِعمٍ لا حصرَ لها من سلامةِ الجوارح والعقلِ والقوَى والحركة والمشي والعمَل والأكل والشرب والنّومِ والتعلُّم، ولو كان سقيمًا لتكدَّر عليه ذلك كلُّه وأكثر منه.
ومِن أسباب الغفلةِ عن الشكر نِسبةُ النّعمة إلى غيرِ مُورِدها والمنعِمِ بها، فتَرَاه ينسِبها إلى نفسه: إنما أوتيته على علم عندي {القصص:78} وبسبب جِدِّي واجتهادِي وكفاءَتي وصبرِي وكِفاحِي، أو ينسِبها إلى أسبابِها وينسَى مسبِّبَها وربَّها، وما بكم من نعمة فمن الله {النحل:53}. غَفَلوا فضَلّوا، وظنّوا أنَّ العلومَ والمهارات والآلاتِ هي الموجِدة والمحدِثة؛ ممّا أدَّى إلى قسوةٍ وغفلة، بل أدَّى إلى نُشوبِ صراعاتٍ وحروب. غاب عن الغافِلين أنهم وما يملِكون وما يعلَمون وما يعمَلون كلُّهم لله ومِنَ الله وبالله وحدَه لا شريكَ له، لا يملِكون ضرًّا ولا نفعًا، ولا يملكون موتًا ولا حياةً ولا نشورًا، قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين {الملك:30}، وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض {القصص:77}. والأسبابُ لا يُنكَر أثرُها ولا الأخذُ بها، ولكنّ المنكورَ الغفلةُ عن ربِّ الأرباب ومسبِّب الأسبابِ لا إلهَ إلا هو.
يا عبدَ الله، ومما يضعِف الشكرَ ويورِث القسوةَ والغفلة والجفاءَ أن يُبتلَى العبدُ بالنظر إلى ما عند غَيره وينسَى ما عندَه أو يحتَقِرُ ما عنده ويتقالُّه، ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض {النساء:32}، وفي الحديث: "انظُروا إلى من هو أسفَل منكم، ولا تنظروا إلى من هو فَوقَكم؛ فهو أجدَر أن لا تزدَروا نعمةَ الله عليكم"{2}. فحقٌّ على العبدِ أن يشتغلَ وينصرف إلى ما أعطاه الله، بل إلى مَا ابتلاه الله به منَ النّعَم والفَضل، هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر {النمل:40}، ثم لتسألن يومئذ عن النَّعِيمِ {التكاثر:8}، ليبلوكم في ما آتاكم فاستبقوا الخيرات {المائدة:48}.
ألا فاتَّقوا الله رحمكم الله، واختبروا أنفسَكم، واعملوا واشكروا وافعَلوا الخيرَ وأروا الله من أنفسِكم خيرًا.
قال تعالى: الله الذي خلق السموات والأرض وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره وسخر لكم الأنهار وسخر لكم الشمس والقمر دائبين وسخر لكم الليل والنهار وآتاكم من كل ما سألتموه وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار {إبراهيم:32-34}.
إن من آثار الشكر امتلاء القلب بالإيمان والرضا بالله سبحانه والثقة فيما عنده والشعور بالحياة الطيبة وسلامة القلب من الغل والحسد وضيق الصدر والبعد عن الاشتغال بعيوب الناس والتطلع إلى ما عندهم وما في أيديهم، ناهيكم بالشعور بالعزة والقناعة والكفاية والسلامة من الطمع وذل الحرص، ومن ثم تظهر الآثار في القبول عند الناس وحبهم ومعرفة الدنيا وقدرها ومنزلتها، بل يترقى الحال بالعبد الشكور إلى بلوغ اليقين بالله والرضا بأقداره في رزقه وحكمه وحكمته وتفاوت الناس في أعمالهم وكسوبهم، بل تتجلى حكمة الله البالغة في أنه لم يجعل مكاسب الناس وأعمالهم خاضعة لمقاييس البشر في ذكائهم وعلومهم وسعيهم.
سبحانك ربنا وبحمدك، لا نحصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك، اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.

(1) أخرجه البخاري في الإيمان (38)، ومسلم في صلاة المسافرين (760) عن أبي هريرة رضي الله عنه.
(2) أخرجه البخاري في الرقاق (6490)، ومسلم في الزهد والرقائق (2963) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

مقال لفضيلة الشيخ / صالح بن عبدالله بن حميد
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
غروووب
المدير العام
المدير العام
غروووب


* : ♥حنيـن اليـاسمين♥
عدد المساهمات : 33700
نقاط : 62324
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
MMS + SMS : الغفلة عن شكر النعم 158366682

الغفلة عن شكر النعم 295638709

الغفلة عن شكر النعم 963964934

الغفلة عن شكر النعم 521314494

الغفلة عن شكر النعم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغفلة عن شكر النعم   الغفلة عن شكر النعم Emptyالخميس أبريل 12, 2012 4:43 am

الغفلة عن شكر النعم 445648315
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
نووور
المدير العام
المدير العام
نووور


* : المديرة العامة للمنتدى
عدد المساهمات : 14773
نقاط : 20608
تاريخ التسجيل : 04/08/2011
MMS + SMS : آعِدٌك حبيِبٌي
أِن َأِهبكَ آلِنبضَُ ِوُ آِلأضِلآُع
وأنِ ُأصَوِن َمِشاٌعرَيِ لَـِك ٌأنَت فقُط َ
وٌ َتكِوَنَ عَشق ِقلَبيْ آلوحٌيِيدْ
لأِبُقى دَوِماً ٌفيَ ِحضٌن َقِلبٌك
فِـ ـآصِبحٌ َلك وَطِن , وِعمٌرآ َتِعٌيَشٌِه


~ْْ{لملم شتاتي المبعثرة }ْْ~
~وأحفضني في عيينيك ّوبين جفونك ~
((أبعدني بناظريك
عن كل الناس ))
بين الحين والحين
أستعيدني ثانية وألثم ثغري
{حذراي مني أطبق جفونك ثانية}
ودعني أنام بين هدبيك
{فأني أعلنت أحتلال عينيك}
♥️ نووور ♥️

الغفلة عن شكر النعم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغفلة عن شكر النعم   الغفلة عن شكر النعم Emptyالخميس أبريل 12, 2012 5:51 am

غروووب



الغفلة عن شكر النعم 39642309076110262758
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
روميو
الدعم الفني والأشراف
روميو


عدد المساهمات : 19681
نقاط : 50434
تاريخ التسجيل : 04/08/2011
MMS + SMS : الغفلة عن شكر النعم 517415829


الغفلة عن شكر النعم 898203006
الموقع : https://ayamibik-m.forumarabia.com/

الغفلة عن شكر النعم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغفلة عن شكر النعم   الغفلة عن شكر النعم Emptyالخميس أبريل 12, 2012 6:47 am

الغفلة عن شكر النعم Picture
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com
نووور
المدير العام
المدير العام
نووور


* : المديرة العامة للمنتدى
عدد المساهمات : 14773
نقاط : 20608
تاريخ التسجيل : 04/08/2011
MMS + SMS : آعِدٌك حبيِبٌي
أِن َأِهبكَ آلِنبضَُ ِوُ آِلأضِلآُع
وأنِ ُأصَوِن َمِشاٌعرَيِ لَـِك ٌأنَت فقُط َ
وٌ َتكِوَنَ عَشق ِقلَبيْ آلوحٌيِيدْ
لأِبُقى دَوِماً ٌفيَ ِحضٌن َقِلبٌك
فِـ ـآصِبحٌ َلك وَطِن , وِعمٌرآ َتِعٌيَشٌِه


~ْْ{لملم شتاتي المبعثرة }ْْ~
~وأحفضني في عيينيك ّوبين جفونك ~
((أبعدني بناظريك
عن كل الناس ))
بين الحين والحين
أستعيدني ثانية وألثم ثغري
{حذراي مني أطبق جفونك ثانية}
ودعني أنام بين هدبيك
{فأني أعلنت أحتلال عينيك}
♥️ نووور ♥️

الغفلة عن شكر النعم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغفلة عن شكر النعم   الغفلة عن شكر النعم Emptyالخميس أبريل 12, 2012 8:20 pm

روميو



الغفلة عن شكر النعم 39642309076110262758
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
حياتي
المدير العام
المدير العام
حياتي


* : المديرة العامة
عدد المساهمات : 20676
نقاط : 37322
تاريخ التسجيل : 05/08/2012
MMS + SMS : الغفلة عن شكر النعم 465504891
الغفلة عن شكر النعم 686807771
الغفلة عن شكر النعم 284844315
الموقع : https://ayamibik-m.forumarabia.com/

الغفلة عن شكر النعم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الغفلة عن شكر النعم   الغفلة عن شكر النعم Emptyالأحد مارس 02, 2014 12:48 am

الغفلة عن شكر النعم PIC-964-1303309283
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
 
الغفلة عن شكر النعم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الغفلة عن الموت 1
» حتى تدوم النعم
» بالشكر تدوم النعم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أيـــــامي بيك  :: مـنـتـديات أيامي بيك الأســــلامية :: المنتدى الأسلامي العاام-
انتقل الى: