أيـــــامي بيك
قطوف في منافع العقيقة 0a334143
أيـــــامي بيك
قطوف في منافع العقيقة 0a334143
أيـــــامي بيك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أيـــــامي بيك

ملتقى الأحبة في ظل الكلمة الطيبة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
قطوف في منافع العقيقة 802650170 قطوف في منافع العقيقة 114849878 قطوف في منافع العقيقة 802650170

 

 قطوف في منافع العقيقة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
غروووب
المدير العام
المدير العام
غروووب


* : ♥حنيـن اليـاسمين♥
عدد المساهمات : 33700
نقاط : 62324
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
MMS + SMS : قطوف في منافع العقيقة 158366682

قطوف في منافع العقيقة 295638709

قطوف في منافع العقيقة 963964934

قطوف في منافع العقيقة 521314494

قطوف في منافع العقيقة Empty
مُساهمةموضوع: قطوف في منافع العقيقة   قطوف في منافع العقيقة Emptyالأحد أكتوبر 30, 2011 7:19 pm

قطوف في منافع العقيقة 794698165




شريعة الإسلام تمنح حياتنا البهجة، وتهب لنفوسنا الفرح والسعادة، ومن سنن الإسلام الجميلة، وشرائعه الحكيمة، سنّة العقيقة، وهي ما يُذبح عن المولود، قال _عليه الصلاة والسلام_: "من وُلد له ولد فأحب أن يَنْسُك عنه فليَنْسُك، عن الغلام شاتان مكافئتان، وعن الجارية شاة"(1).

فنعمة الولد منحة عظيمة من الله _تعالى_، جعلها _سبحانه_ ثمرة للزواج، وزينة في متاع الحياة الدنيا، بما يبثه الولد من مودة بين الوالدين، وبهجة في البيت، وأمل في قوة الأسرة وامتداد النسل، ثم هذا الولد ذكراً كان أو أنثى هو جزء من أجيال المستقبل المسلمة التي تُبنى بها الأمة، فالنعمة في الولد كبيرة، وفضل الله فيه عظيم.

ومن هنا كان من الحكمة التقرب إلى الله _تعالى_ بما يناسب قدر هذه النعمة العظيمة من حمد وشكر له _سبحانه_، فأقر الإسلام هذه العادة التي كانت موجودة لدى العرب، وحوّلها إلى نسك يتقرب به المسلم إلى ربّه عز وجل، "والنعمة إنما تتم على المنعَم عليه بقيامه بالشكر ووظيفته، والشكر في هذه النعمة ما سنّه النبي _صلى الله عليه وسلم_، وهو أن يعقّ عن المولود"(2). قال ابن القيم: "فالذبيحة عن الولد فيها معنى القربان والشكران والفداء والصدقة، وإطعام الطعام عند حوادث السرور العظام؛ شكراً لله وإظهاراً لنعمته التي هي غاية المقصود من النكاح، فإذا شُرع الإطعام للنكاح الذي هو وسيلة إلى حصول هذه النعمة؛ فلأن يُشرع عند الغاية المطلوبة أولى وأحرى"(3).

وقد نسك النبي _عليه الصلاة والسلام_ عن الحسن والحسين رضي الله عنهما "بكبشين كبشين"(4). وهكذا صارت العقيقة سنّة مؤكدة، وعبادة مستحبة في هذه المناسبة السعيدة، قال الإمام مالك في الموطأ: "ليست العقيقة بواجبة ولكنها يُستحب العمل بها، وهي من الأمر الذي لم يزل عليه الناس عندنا"(5). قال الإمام أحمد: "ولا أحب لمن أمكنه وقَدَر أن لا يعقّ عن ولده، ولا يدعه لأن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال: "الغلام مرتهن بعقيقته" وهو أشد ما رُوي فيه"(6)، وقال يحيى بن سعيد الأنصاري: "أدركت الناس وما يَدَعون العقيقة عن الغلام والجارية"(7).

وتتجلى في هذه السنّة إحدى خصائص الإسلام، حيث سنّ لنا رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ العقيقة عن الإناث وأشركهن مع الذكور في فضائل هذه العبادة، وهذا مما يتميز به أهل الإسلام عن غيرهم في تكريم المرأة، "وأما أهل الكتاب فليست العقيقة عندهم للأنثى، وإنما هي للذكر خاصة"(Cool، قال المناوي: "ومن ثمّ عدّوا العقّ عن الأنثى من خصائص هذه الأمة"(9)، وحكمة كون الأنثى على النصف من الذكر في العقيقة؛ أن القصد من العقيقة فداء أعضاء المولود بأعضاء الذبيحة رجاء السلامة، فهي تشبه الديّة، و"قاعدة الشريعة أنه _سبحانه_ فاضل بين الذكر والأنثى في الإرث والدية والشهادة والعتق؛ فكذا العقّ "(10).

وفي العقيقة اقتداء بإبراهيم _عليه السلام_، فكأن الوالد حينما يرزقه الله _تعالى_ بالولد يقدّم عنه فدية وقرباناً يتقرب به إلى الله _عز وجل_ كما فعل إبراهيم _عليه السلام_، قال ابن القيم: "وفيها [أي: في العقيقة] سر بديع موروث عن فداء إسماعيل بالكبش الذي ذُبح عنه وفداه الله به، فصار سنّة في أولاده بعده"(11). وقال: "من فوائدها أنها قربان يقرب به عن المولود في أول أوقات خروجه إلى الدنيا، والمولود ينتفع بذلك غاية الانتفاع كما ينتفع بالدعاء له وإحضاره مواضع المناسك والإحرام عنه وغير ذلك"(12).

وفي إحياء سنّة النبي _صلى الله عليه وسلم_ وبذل المال في التقرب إلى الله _تعالى_ بالنسيكة عن المولود كل الخير في الدنيا والآخرة، لما يُرجى لمن أقام هذه السنة من تعويض الله له بالرزق والبركة، ولهذا قال الخلال في جامعه: (باب ذكر الغرض في العقيقة وما يُؤمّل لإحياء السنّة من الخَلَف)، ولما سُئل الإمام أحمد _رحمه الله_ عن الرجل ليس عنده ما يعق؛ أيقترض ويعق عن المولود أم يؤخر ذلك حتى يتيسر حاله؟ فقال: "... إني لأرجو إنْ استقرض أن يعجّل الله له الخَلَف؛ لأنه أحيا سنّة من سنن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ واتبع ما جاء به"(13).

وفي سنة العقيقة تربية للمسلم على مخالفة المشركين وترك التشبه بهم، فالسنة في العقيقة أن يخالف المسلم المشركين الذين كانوا في الجاهلية يلطخون رأس الصبي بدم الذبيحة جرياً على عادتهم في اعتقاد بركته، "حتى كانوا يلطخون منه آلهتهم تعظيماً لها"، وهذه العادة الجاهلية يفعلها بعض عوام الناس اليوم في ذبائحهم، فيغمسون أصابع الكف الخمسة في دم الذبيحة، ويلطخون بها جدار البيت أو الدكان اعتقاداً في بركتها وطلباً للحفظ من العين وغيرها. وقد جاءت شريعة الإسلام بالنهي عن ذلك وتركه؛ "لما فيه من التشبه بالمشركين، وعُوّضوا عنه بما هو أنفع للأبوين وللمولود وللمساكين، وهو حلق رأس الطفل والتصدق بزنة شعره ذهباً أو فضة، وسنّ لهم أن يلطخوا الرأس بالزعفران الطيّب الرائحة الحسن اللون؛ بدلاً عن الدم الخبيث الرائحة النجس العين"(14). قال بريدة _رضي الله عنه_: "كنا في الجاهلية إذا وُلد لأحدنا غلام ذبح شاة، ولطخ رأسه بدمها، فلما جاء الله بالإسلام كنا نذبح شاة ونحلق رأسه ونلطخه بزعفران"(15).

ولا تقتصر منافع هذه السنّة على معاني العبادة فقط من شكر وتقرب واقتداء، ففي هذه السنّة عدد من الفوائد والمصالح والحكم الجليلة، تأتي في أولها مصالح المولود نفسه ثم مصالح لأبويه وللمجتمع كله.
فقد ذكر بعض العلماء أن في العقيقة حماية للمولود من الشيطان، لقول رسول الله _صلى الله عليه وسلم_: "كلّ غلام رهينة بعقيقة تُذبح عنه..."(16). فكل مولود معرض في حياته لحبس الشيطان له عن السعي في مصالح آخرته بإضلاله ومكايده حتى نهاية العمر. والمولود في البدء لا يستطيع أن يحمي نفسه بذكر أو دعاء، فكان لا بد من حماية تأتي له من والديه، وكما سنّ لنا رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ أن يقول المرء عند الجماع: "بسم الله، اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا" حرزاً من أذى الشيطان للنسل، سنّ لنا بعد الولادة التقرب إلى الله _تعالى_ بهذه النسيكة رجاء حفظ المولود من إغواء الشيطان الذي يقف له بالمرصاد من حين خروجه إلى الدنيا إلى وفاته، قال ابن القيم: "ولا يُستنكر أن يكون هذا حرزاً له من الشيطان بعد ولادته كما كان ذكر اسم الله عند وضعه في الرحم حرزاً له من ضرر الشيطان، ولهذا قلّ من يترك أبواه العقيقة عنه إلا وهو في تخبيط من الشيطان"(17).

ثم تأتي بعد ذلك مصلحة دينية أخرى للمولود ولوالديه، ففي مشاركة الناس في سنّة العقيقة، سواء بالإهداء لهم أو الصدقة على فقرائهم أو دعوتهم إليها، فرصة لكي يحوز المولود من أول أيامه دعاء هؤلاء الناس له بالبركة والصلاح، وفرصة يتلقى فيها والداه دعاء الكثيرين لهما بأن يرزقهما الله _تعالى_ برّ المولود، وأن يبلغ أشده وينعموا بعافيته وسلامته. وقد أورد العلماء هنا دعاءً عن بعض السلف، يمكن الاقتداء به في التهنئة بالمولود، فقد جاء رجل عند الحسن وقد ولد له مولود فقيل له: يهنيك الفارس! فقال الحسن: وما يدريك أفارس هو؟ قالوا: وكيف نقول يا أبا سعيد؟ قال تقول: "بورك في الموهوب، وشكرت الواهب، ورُزقت بره، وبلغ أشده"(18)، وفي رواية: "قل: جعله الله مباركاً عليك وعلى أمة محمد"(19). قال النووي: "يستحب تهنئة المولود له ...-فذكر دعاء الحسن-"، قال: "ويستحب أن يرد عليه المهنئ فيقول: بارك الله لك وبارك عليك، وجزاك الله خيراً، ورزقك الله مثله، أو أجزل الله ثوابك"(20).

كما تحقق سنّة العقيقة لوالديه عدداً من المصالح الدينية والدنيوية الأخرى، فقد قيل بأن سلامة المولود وانتفاع الوالدين به على الوجه المرغوب لديهما من الصلاح والنجاح مرتهن ومرتبط بتقديم هذه العقيقة عنه، قال ابن القيم: "وغير مستبعد في حكمة الله في شرعه وقدره أن يكون سبباً لحسن إنبات الولد ودوام سلامته وطول حياته"(21). جاء في شرح حديث "كل غلام رهين بعقيقته تذبح عنه يوم سابعه" : (أي أنه كالشيء المرهون، لا يتم الانتفاع به دون فكه، ... ويحتمل أنه أراد بذلك أن سلامة المولود ونشوءه على النعت المحمود رهينة بالعقيقة"(22).

وإذا توجهنا إلى ما في سنّة العقيقة من مصالح دنيوية للوالدين نجد أن الإسلام يعتني اعتناء لا مثيل له بأدق مشاعرنا وخبايا نفوسنا، ويراعي في تشريعاته الجميلة حاجات النفس ورغباتها، حيث تتطلع النفس حين تُرزق بنعمة إلى أن يراها الأقارب والأصدقاء، وتنتظر ممن حولها أن يشاركوها الفرحة، وفي هذه المناسبة السعيدة تأتي هذه السنّة النبوية لتشبع هذا الشعور الإنساني؛ بمشاركة الأقارب والأصدقاء والجيران، حين يُهدى إليهم من العقيقة أو يجتمعون على الطعام منها، فتكتمل فرحة الوالدين بمشاركتهم وتهنئتهم بالمولود.

ومن فوائد العقيقة الاجتماعية حين يُهدى منها للأقارب أو يُجمع الناس عليها، أنها وسيلة من وسائل توطيد العلاقات الاجتماعية أو إصلاحها، والتي قد تأسن بطول هجر أو بسبب خصومة أو إهمال، فتأتي مثل تلك المناسبات لتحيي في النفوس آصرة الأرحام، وروابط الأخوة. إضافة إلى ما فيها من خير يعم الفقراء والمحتاجين، ويضمن لهم مصدراً يسد شيئاً من حاجاتهم إضافة إلى الزكاة والصدقات والكفارات، فقد ذكر العلماء أن المشروع في توزيعها أن يأكل منها ويتصدق ويهدي كالأضحية، والأفضل عند الشافعية وفي مذهب أحمد أن يطبخ اللحم ويفرقه على الفقراء والمساكين، ولا مانع إن طبخها ودعا الناس إليها.

وفي إحياء سنة العقيقة تربية اجتماعية لطيفة، تغرس في أبناء المجتمع روح الإجلال لمفهوم الزواج، وتؤسس في نفوسهم النظرة الصحيحة للعلاقة بين الرجل والمرأة، وتنأى بهم عن التصورات المنحرفة التي تدفعهم للتهاون في إقامة علاقات غير مشروعة، حيث تمثل العقيقة احتفالاً يُبرز لنا هدف الزواج الأسمى وثمرة العلاقة الزوجية المشروعة، ويعلي من قيمة هذه الثمرة حين تأتي من طريقها المشروع.

وإنه لمن المؤسف أن تطفو على سطح الحياة الاجتماعية في بعض بلاد المسلمين وصمة عار، لم يكن من المتصور أبداً أن تظهر أو تصل في مجتمعات المسلمين إلى حد الظاهرة، وهي أزمة مجهولي النسب(23)، إن وصول هذه المشكلة إلى حد الظاهرة الاجتماعية المروّعة هو بلا شك نتاج البعد عن تعاليم الإسلام وآدابه وأخلاقه، وضعف مواجهة مشكلاتنا الاجتماعية، وتشجيع الاختلاط في المجتمع من المدرسة إلى الجامعة إلى أماكن العمل والمواصلات! ونشر التبرج والعري عبر كثير من وسائل الإعلام، مما يثير الغرائز ويشيع الانحلال الأخلاقي، وهو ما يؤدي إلى انتشار الزواج العرفي وظهور الفاحشة.

وفي هذا المجال الاجتماعي نفسه تأتي سنة العقيقة وسيلة لإشهار النسب، وتكوّن جزءاً من المنظومة التشريعية في الإسلام التي تهدف إلى حماية الأنساب، وتتوازى مع ما شُرع في الزواج من إشهاد وإعلان للنكاح ووليمة، فإن كانت الوليمة وسيلة إشهار لشرعية الزواج، فالعقيقة سواء من خلال إهداء الناس منها أو التصدق بها أو الدعوة إليها، وسيلة اجتماعية لطيفة لإشهار نسب المولود في المجتمع المحيط بالأسرة، تساهم في أن يبقى المجتمع نقي العنصر، طاهر الأصل من شوائب الزواج العرفي، و أوضار الرذيلة ونتاجها.

هذه السنة النبوية تعطي بما فيها من منافع دينية ونفسية واجتماعية صورة رائعة لتشريعات الإسلام، تتجلى فيها حكمة الشريعة وكمالها وجمالها، فهي عبادة لله _تعالى_ لكنها في الوقت نفسه تمنحنا أملاً في سلامة المولود وصلاحه، وتفتح للنفس أبواب الفرحة لتعبّر عن سعادتها، وتساهم في إعانة الفقراء والمساكين، وتعطي الفرصة للعلاقات الاجتماعية لتنمو في جو من الحب والمودة، وتساهم في أمن المجتمع واستقراره بإشهار الأنساب، هذا كله في سنّة نبوية واحدة من سنن الإسلام فكيف لو تأملنا في باقي شرائع الدين! قال ابن القيم: "فلا أحسن ولا أحلى في القلوب من مثل هذه الشريعة في المولود، وعلى نحو هذا جرت سنّة الولائم في المناكح وغيرها، فإنها إظهار للفرح والسرور بإقامة شرائع الإسلام، وخروج نسمه مسلمة يكاثر بها رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ الأمم يوم القيامة تعبداً لله ويراغم عدوه"(24).

_________________
(1) صحيح سنن أبي داود، رقم 2841 ، وقال الألباني: (حسن). قال في لسان العرب: "عقَّ عن ابنه يعِقّ ويعُقّ"، وقال الخطابي: "العقيقة اسم الشاة المذبوحة عن الولد، سميت بذلك أنها تعق مذابحها؛ أي تشق وتقطع" فتح الباري، كتاب العقيقة. وتسمى العقيقة النسيكة أو الذبيحة، انظر تحفة المودود لابن القيم.
(2) شرح السندي على النسائي، كتاب العقيقة، باب متى يعق، رقم 4218.
(3) تحفة المودود، الفصل 11.
(4) صحيح سنن النسائي، رقم 4219، وعند أبو داود: "كبشاً كبشاً"، قال الألباني: (الأصح كبشين كبشين كما في رواية النسائي).
(5) الموطأ، كتاب العقيقة، ص 502.
(6) تحفة المودود، الفصل الثالث.
(7) تحفة المودود، الفصل الأول.
(Cool تحفة المودود، الفصل التاسع، وانظر تحفة الأحوذي، باب ما جاء في العقيقة، رقم 1516.
(9) فيض القدير، شرح حديث 5698.
(10) فيض القدير، رقم 5623، و رقم 5624. ومع ذلك فليس عدد الاثنين عن الغلام شرطاً في صحة العقيقة ، ولكن موافقة السنة فيما نصت عليه من عدد أحق وأولى بالاتباع. ومذهب مالك أنه يعق عن الغلام بشاة. بدليل رواية أبي داود: "كبشاً كبشاً" قال الحافظ: "وعلى تقدير ثبوت رواية أبي داود؛ فليس في الحديث ما يرد به الأحاديث المتواردة في التنصيص على التثنية للغلام، بل غايته أن يدل على جواز الاقتصار، وهو كذلك، فإن العدد ليس شرطاً بل مستحب". فتح الباري، كتاب العقيقة.
(11) تحفة المودود، الفصل 9.
(12) تحفة المودود، الفصل 11.
(13) تحفة المودود، الفصل 7.
(14) تحفة المودود، الفصل 11.
(15) صحيح سنن أبي داود، رقم 2843 ، ورواه الحاكم في المستدرك، 4 / 238، وقال صحيح. وأقره الذهبي.
(16) أخرجه أحمد وأبو داود والترمذي وغيرهم، وصححه الألباني في صحيح الجامع، رقم 4184.
(17) تحفة المودود، الفصل التاسع.
(18) أورده ابن القيم في تحفة المودود، والسيوطي في (وصول الأماني بأصول التهاني)، ص 55.
(19) وصول الأماني في أصول التهاني، للسيوطي، ص 56.
(20) الأذكار للنووي، ص 256.
(21) تحفة المودود، الفصل 11.
(22) شرح السندي على النسائي، كتاب العقيقة، باب متى يعق، رقم 4218.
(23) تفيد بعض التقارير الرسمية أن عدد مجهولي النسب في مصر وحدها 14 ألف حالة، ويؤكد كثير من المهتمين من علماء الاجتماع والباحثين إلى أن هذا الرقم المعلن يمثل نصف الرقم الحقيقي لمجهولي النسب في مصر وحدها. انظر الأهرام 3 فبراير 2006م، العدد 43523. كما توجد هذه الأزمة بأعداد متفاوتة في دول أخرى كالأردن وغيرها.
(24) تحفة المودود، الفصل 11.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
نووور
المدير العام
المدير العام
نووور


* : المديرة العامة للمنتدى
عدد المساهمات : 14773
نقاط : 20608
تاريخ التسجيل : 04/08/2011
MMS + SMS : آعِدٌك حبيِبٌي
أِن َأِهبكَ آلِنبضَُ ِوُ آِلأضِلآُع
وأنِ ُأصَوِن َمِشاٌعرَيِ لَـِك ٌأنَت فقُط َ
وٌ َتكِوَنَ عَشق ِقلَبيْ آلوحٌيِيدْ
لأِبُقى دَوِماً ٌفيَ ِحضٌن َقِلبٌك
فِـ ـآصِبحٌ َلك وَطِن , وِعمٌرآ َتِعٌيَشٌِه


~ْْ{لملم شتاتي المبعثرة }ْْ~
~وأحفضني في عيينيك ّوبين جفونك ~
((أبعدني بناظريك
عن كل الناس ))
بين الحين والحين
أستعيدني ثانية وألثم ثغري
{حذراي مني أطبق جفونك ثانية}
ودعني أنام بين هدبيك
{فأني أعلنت أحتلال عينيك}
♥️ نووور ♥️

قطوف في منافع العقيقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قطوف في منافع العقيقة   قطوف في منافع العقيقة Emptyالأربعاء نوفمبر 02, 2011 3:05 am


بارك الله فيك على الموضوع القيم


وفي انتظار جديدك الأروع والمميز

لك مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب



قطوف في منافع العقيقة 112
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
غروووب
المدير العام
المدير العام
غروووب


* : ♥حنيـن اليـاسمين♥
عدد المساهمات : 33700
نقاط : 62324
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
MMS + SMS : قطوف في منافع العقيقة 158366682

قطوف في منافع العقيقة 295638709

قطوف في منافع العقيقة 963964934

قطوف في منافع العقيقة 521314494

قطوف في منافع العقيقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قطوف في منافع العقيقة   قطوف في منافع العقيقة Emptyالأحد نوفمبر 06, 2011 4:00 am

نووور

قطوف في منافع العقيقة 281770430
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
روميو
الدعم الفني والأشراف
روميو


عدد المساهمات : 19689
نقاط : 50442
تاريخ التسجيل : 04/08/2011
MMS + SMS : قطوف في منافع العقيقة 517415829


قطوف في منافع العقيقة 898203006
الموقع : https://ayamibik-m.forumarabia.com/

قطوف في منافع العقيقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قطوف في منافع العقيقة   قطوف في منافع العقيقة Emptyالإثنين نوفمبر 07, 2011 11:45 pm

قطوف في منافع العقيقة Picture
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com
غروووب
المدير العام
المدير العام
غروووب


* : ♥حنيـن اليـاسمين♥
عدد المساهمات : 33700
نقاط : 62324
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
MMS + SMS : قطوف في منافع العقيقة 158366682

قطوف في منافع العقيقة 295638709

قطوف في منافع العقيقة 963964934

قطوف في منافع العقيقة 521314494

قطوف في منافع العقيقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قطوف في منافع العقيقة   قطوف في منافع العقيقة Emptyالثلاثاء نوفمبر 08, 2011 10:06 pm

admin

قطوف في منافع العقيقة 281770430
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
حياتي
المدير العام
المدير العام
حياتي


* : المديرة العامة
عدد المساهمات : 20685
نقاط : 37347
تاريخ التسجيل : 05/08/2012
MMS + SMS : قطوف في منافع العقيقة 465504891
قطوف في منافع العقيقة 686807771
قطوف في منافع العقيقة 284844315
الموقع : https://ayamibik-m.forumarabia.com/

قطوف في منافع العقيقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قطوف في منافع العقيقة   قطوف في منافع العقيقة Emptyالأربعاء أكتوبر 31, 2012 2:41 am

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
غروووب
المدير العام
المدير العام
غروووب


* : ♥حنيـن اليـاسمين♥
عدد المساهمات : 33700
نقاط : 62324
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
MMS + SMS : قطوف في منافع العقيقة 158366682

قطوف في منافع العقيقة 295638709

قطوف في منافع العقيقة 963964934

قطوف في منافع العقيقة 521314494

قطوف في منافع العقيقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: قطوف في منافع العقيقة   قطوف في منافع العقيقة Emptyالأربعاء أكتوبر 31, 2012 4:29 am

حياتي
كل الشكر لكـ ولهذا المرور العطر


قطوف في منافع العقيقة 7150852011318943841
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
 
قطوف في منافع العقيقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» منافع الحج الروحية
» قطوف لغوية
» قطوف الليل دانية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أيـــــامي بيك  :: مـنـتـديات أيامي بيك الأســــلامية :: المنتدى الأسلامي العاام-
انتقل الى: