أيـــــامي بيك
علاقات المسلم مع الاخرين  0a334143
أيـــــامي بيك
علاقات المسلم مع الاخرين  0a334143
أيـــــامي بيك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أيـــــامي بيك

ملتقى الأحبة في ظل الكلمة الطيبة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
علاقات المسلم مع الاخرين  802650170 علاقات المسلم مع الاخرين  114849878 علاقات المسلم مع الاخرين  802650170

 

 علاقات المسلم مع الاخرين

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
غروووب
المدير العام
المدير العام
غروووب


* : ♥حنيـن اليـاسمين♥
عدد المساهمات : 33700
نقاط : 62324
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
MMS + SMS : علاقات المسلم مع الاخرين  158366682

علاقات المسلم مع الاخرين  295638709

علاقات المسلم مع الاخرين  963964934

علاقات المسلم مع الاخرين  521314494

علاقات المسلم مع الاخرين  Empty
مُساهمةموضوع: علاقات المسلم مع الاخرين    علاقات المسلم مع الاخرين  Emptyالأحد فبراير 02, 2014 8:13 pm

الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور، ثم الذين كفروا بربهم يعدلون، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
فإن الله تبارك وتعالى خلق الناس جميعاً وأراد منهم سلوك الطريق المستقيم، وحذرهم من الشرك وأهله، وجعل الله تعالى بين من اتبع هداه علاقات تنظم شؤونهم، فجوهر علاقة المسلم بأخيه المسلم هي الأخوة في الله تعالى كما قال -سبحانه وتعالى-: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} (10) سورة الحجرات.
وبين النبي -علاقات المسلم مع الاخرين  0099999 عليه وسلم- هذه العلاقة الحميمة بين المسلمين، فقال: (المُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ، لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يُسْلِمُهُ، وَمَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِي حَاجَتِهِ، وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرُبَاتِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ).1
"هكذا أخبر النبي -علاقات المسلم مع الاخرين  0099999 عليه وسلم- بأن المسلم أخو المسلم وأمر بذلك في قوله: (كونوا عباد الله إخواناً) فهذه الأخوة التي أمرنا بها ليست أخوة في اللسان فحسب، ولكنها أخوة عميقة كامنة في النفوس والقلوب، غراسها إخلاص الود، وثمراتها المعاملة الحسنة لأخيك، والذب عنه، أخوة تقتضي أن تحب لأخيك ما تحب لنفسك، فتحب أن يكون صالحاً، عزيزاً، قوياً، غنياً، أن يكون متخلقاً بالأخلاق الفاضلة كما تحب لنفسك أن تكون كذلك، تسعى في نصحه وإرشاده وتقويمه سالكاً بذلك أحسن السبل لحصول المقصود، كما تحب أن يسعى لك في هذا، تكره لأخيك ما تكره لنفسك ، فتكره أن يكون فاسداً، ذليلاً، ضعيفاً، متخلقاً بالأخلاق السافلة، تكره ذلك كله لأخيك كما تكرهه لنفسك، فلا يكفيك إذا كان أخوك على حال لا تحبها لنفسك أن تدعو الله له بإصلاح حاله، بل ادع الله له واستعن بالله على فعل الأسباب التي تنقذه مما تكره.
ومن واجبات هذه الأخوة أن لا تظلمه في دمه، ولا في ماله، ولا في عرضه".2
إن هذه الأخوة المتجذرة في قلوب المؤمنين تورث حباً لبعضهم ورحمة ورفقاً ووداً، وقد شبه النبي -علاقات المسلم مع الاخرين  0099999 عليه وسلم- المؤمنين في تراحمهم وتعاطفهم بالبنيان المرصوص وبالجسد الواحد، فعن أبي موسى عن النبي -علاقات المسلم مع الاخرين  0099999 عليه وسلم- قال: (إِنَّ الْمُؤْمِنَ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا) وَشَبَّكَ أَصَابِعَهُ.3
عباد الله:
"إذا كان العمران بلا عمود ينهد، فكذلك الأخوة الإسلامية تصاب بالخروق إذا فقدت الأساس الذي تقوم عليه، والذي يمدها بالثبات والاستقرار، ولو ذهبنا نعدد مقومات هذه الأخوة، لا نحصيها كثرة، ولكن سنوجزها في الآتي:
أ-المحبة والولاء: لا يمكن أن تتحقق أخوة الإسلام إلا إذا أحب المسلم أخاه المسلم محبة صادقة تصدر من القلب والضمير، فتترجمها الجوارح والأعضاء، يسلم عليه إذا لقيه، ويساعده إذا احتاج إليه، ويكرمه إذا نزل عنده، ويجلب إليه الخير كله، ويدفع عنه الشر كله، حتى إنه من كثرة حبه له ينزله منزله نفسه، أو أقرب الناس إليه.
مثال ذلك من القرآن الكريم قوله تعالى واصفاً حال الأنصار مع من هاجر إليهم من مؤمني مكة: {وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ..} روى عبد الرحمن بن عوف -رضي الله عنه- قال: (لما قدمنا المدينة آخى رسول الله -علاقات المسلم مع الاخرين  0099999 عليه وسلم- بيني وبين سعد بن الربيع، فقال سعد لي: أي أخي أنا أكثر أهل المدينة مالاً، فانظر شطر مالي فخذه، وتحتي امرأتان، فانظر أيهما أعجب إليك حتى أطلقها). أي حب أعظم من هذا ! أن يطلق لك أخوك زوجته وكريمته حتى تتزوجها! وأي إخاء أمتن من أن يشاطرك أخوك ماله وجهده!.
ب -الصبر واحتمال الأذى: فالمؤمن يصبر محتسباً لما يجده من إخوانه من جفاء وغلظة، ويتحمل كل ما يلقاه منهم من إساءة وأذى قولي أو فعلي، حفاظاً على الأخوة، وحرصاً على بقائها واستمرارها، فلو ذهب ينتقم من كل من أساء إليه، ويدفع سيئته بمثلها، ربما لا ينتهي الدور، خصوصا إذا كان المنتقم أضعف من المنتقم منه، ولا أحد يعينه على قضاء وطره منه، فيصبح الناس في دوامة العنف والبطش، وهذا أشد خطورة من مصلحة الانتقام. قال تعالى عن هذا: {وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ}.
ج- حفظ السر وترك الفضيحة: والمؤمن ستار لعيوب أخيه، مهما بلغت من الخطورة غايتها، ما لم يكن مجاهراً بها، مفتخرا بالتلبس بها، حتى يصون كرامة أخيه، ويمنعها من التردي والانحطاط لو افتضح أمام الناس، ولذلك قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} وقال -علاقات المسلم مع الاخرين  0099999 عليه وسلم-: (لا يستر عبد عبداً في الدنيا، إلا ستره الله يوم القيامة).4
ما السر في منع الإسلام إعلان العيوب وإشهارها؟ لقد منع الإسلام إعلان العيوب وإشهارها واعتبر الإعلان نفسه جريمة أخرى، منفصلة عن جريمة مرتكب المعايب والذنوب لأمرين:
أ-إتاحة الفرصة للمذنب أن يراجع نفسه، ويتوب إلى الله تعالى، فلو افتضح أمره وانكشف ذنبه فقد ضاع الحياء من وجهه، وربما أغراه الافتضاح والتشهير على السير قدما في المعايب والرذائل. أما لو ظل عيبه مستوراً، فإن الاحتفاظ بسمعته وسيرته يبقى قائماً لديه، ولذلك نصح الإسلام بعدم كشف العيب، فقد روي معاوية -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -علاقات المسلم مع الاخرين  0099999 عليه وسلم- يقول: (إنك إن اتبعت عورات الناس أفسدتهم أو كدت أن تفسدهم).5
ب-منع انتشار الفساد في الأرض، فإعلان العيوب والعورات دون أن يصحبه العقاب، يفسد الجو الاجتماعي، ويغري الناس بارتكابها، وكان ذلك الإعلان بمثابة تنبيه وتعليم للأشرار، وكثيرا ما يصرح الفساق بأن ما ارتكبوه من الذنوب لم يكن إلا نتيجة لما تعلموه من خلال خبر كتبته صحيفة، أو بثته إذاعة، أو عرضه تلفاز، أو تناقلته ألسنة الناس.6
أيها المسلمون: إن رابطة الأخوة الإسلامية تتميز على غيرها من الروابط: إن رابطة الأخوة الإسلامية عميقة الأثر في كيان الجماعة، لا تعدلها رابطة أخرى من الجنس أو اللغة أو الوطن، أو الجوار أو المصلحة المادية المشتركة، بل إن هذه الروابط مجتمعة مهما يكن أثرها الظاهري من كف الأذى، وبذل المعروف، تظل روابط سطحية لا تزال تتخللها الفجوات والثغرات، حتى تشدها رابطة الأخوة الروحية، والقيم العليا..
هذه علاقة المسلم بإخوانه المسلمين، وتتمثل في الأخوة في الله تعالى والتناصر في الإسلام والتناصح والولاء والمحبة، وغيرها من القيم الفاضلة، والصفات العظيمة بين المسلمين..
اللهم إنا نسألك إيماناً صادقاً وأخوة فيك صادقة، اللهم أحيينا على سنة نبيك وأمتنا على ملته وأجرنا من مضلات الأهواء والفتن. واغفر لنا ذنوبنا إنك أنت الغفور الرحيم.
الخطبة الثانية:
الحمد لله الحكم العدل الرحيم، والصلاة والسلام على رسول الله الصادق الأمين، وعلى آله وصحبه. أما بعد:
فما تقدم من الكلام كان على علاقة المسلم مع إخوانه المسلمين.. فما علاقة المسلم مع الكفار المخالفين له في الملة والدين؟
أيها المسلمون: إنه من الخطأ أن يتم التعبير عن الكافر بكلمة الآخر وحسب، بل هو آخر وكافر كما سماه القرآن في كثير من الآيات بل لم يرد تسميته بالآخر إلا في هذا العصر الذي ضعفت فيه الأمة، واستسلم بعض أبنائها لأفكار الغرب الدخيلة على المجتمع المسلم، فتجده مقتنعاً بأن يطلق على غير المسلم الآخر، ولا يطلق عليهم ما أطلقه القرآن عليهم من الألفاظ الشرعية الظاهرة والتي هي أوضح من الشمس في رابعة النهار.
إن علاقة المسلم مع الكفار هي العلاقة الشرعية التي بينها الله تعالى في كتابه العظيم والتي نصت عليها الآيتان الكريمتان في سورة الممتحنة: {لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ* إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} (8-9) سورة الممتحنة.
فهذه الآية قسمت الكفار إلى قسمين: أهل سلم، وأهل حرب.
فأهل السلم يجوز معاملتهم بالحسنى إذا كان في ذلك ترغيب لهم في الإسلام، ويجوز الإحسان إليهم إذا كانوا من الأقارب أو من غيرهم، لكن مع البغض لما هم عليه من الكفر والشرك، وقد ورد سبب نزول هذه الآية الكريمة فيما رواه البخاري عن أسماء بنت أبي بكر الصديق -رضي الله عنهما- قالت: أتتني أمي راغبة في عهد النبي -علاقات المسلم مع الاخرين  0099999 عليه وسلم-، فسألتُ النبي -علاقات المسلم مع الاخرين  0099999 عليه وسلم-: أصلها؟ قال: (نعم صلي أمك). قال ابن عيينة:
فأنزل الله تعالى فيها: (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين).
إذاً المسالمون هم الذين يلتزمون بالشروط التي ذكرها الله تعالى وهي:
ألا يقاتلوا المسلمين من أجل الدين. وألا يخرجوا المسلمين من ديارهم، وذلك بالتضييق عليهم وإلجائهم لترك بلادهم. وألا يساعدوا عدو المسلمين بأي نوع من المساعدة، قال تعالى:
(لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم).
فيجوز معهم نوع من التعامل، كما في الآية: (أن تبروهم وتقسطوا إليهم) والبر يكون بالإحسان إليهم بطعام وكسوة ونحو ذلك، خصوصاً إذا كانوا من الأقارب، مع عدم محبتهم في القلب.
وأما المحاربون وهم الذين يخلون بهذه الشروط فهم: يقاتلون المسلمين في الدين. ويخرجونهم من ديارهم. ويساعدون عدوهم عليهم، قال تعالى: (إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم).
فيجب الأخذ على يد هؤلاء وقتالهم حتى يكفوا عن شرهم، ويقلعوا عن عداوتهم، كما قال تعالى: {وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ} (190) سورة البقرة.


نسأل الله أن يعز دينه ويعلي كلمته وآخر دعوانا إن الحمد لله رب العالمين



1- رواه البخار ي ومسلم، واللفظ للبخاري.

2الضياء اللامع من الخطب الجوامع، لابن عثيمين (ج 1 / ص 226). بتصرف.

3 رواه البخاري ومسلم.

4 رواه مسلم.

5 رواه أبو داود، وهو حديث صحيح.

6 القيم الإسلامية، (ص 71 وما بعدها).

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
حياتي
المدير العام
المدير العام
حياتي


* : المديرة العامة
عدد المساهمات : 20676
نقاط : 37322
تاريخ التسجيل : 05/08/2012
MMS + SMS : علاقات المسلم مع الاخرين  465504891
علاقات المسلم مع الاخرين  686807771
علاقات المسلم مع الاخرين  284844315
الموقع : https://ayamibik-m.forumarabia.com/

علاقات المسلم مع الاخرين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: علاقات المسلم مع الاخرين    علاقات المسلم مع الاخرين  Emptyالإثنين فبراير 03, 2014 3:00 am

علاقات المسلم مع الاخرين  PIC-901-1303309282
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
غروووب
المدير العام
المدير العام
غروووب


* : ♥حنيـن اليـاسمين♥
عدد المساهمات : 33700
نقاط : 62324
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
MMS + SMS : علاقات المسلم مع الاخرين  158366682

علاقات المسلم مع الاخرين  295638709

علاقات المسلم مع الاخرين  963964934

علاقات المسلم مع الاخرين  521314494

علاقات المسلم مع الاخرين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: علاقات المسلم مع الاخرين    علاقات المسلم مع الاخرين  Emptyالإثنين فبراير 03, 2014 5:55 pm

حياتي

كل الشكر لكـ ولهذا المرور العطر


علاقات المسلم مع الاخرين  7150852011318943841
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
روميو
الدعم الفني والأشراف
روميو


عدد المساهمات : 19681
نقاط : 50434
تاريخ التسجيل : 04/08/2011
MMS + SMS : علاقات المسلم مع الاخرين  517415829


علاقات المسلم مع الاخرين  898203006
الموقع : https://ayamibik-m.forumarabia.com/

علاقات المسلم مع الاخرين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: علاقات المسلم مع الاخرين    علاقات المسلم مع الاخرين  Emptyالسبت فبراير 22, 2014 11:39 pm

شكرا اختي الكريمة.
وجزاكي الله عنا كل خير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com
غروووب
المدير العام
المدير العام
غروووب


* : ♥حنيـن اليـاسمين♥
عدد المساهمات : 33700
نقاط : 62324
تاريخ التسجيل : 12/10/2011
MMS + SMS : علاقات المسلم مع الاخرين  158366682

علاقات المسلم مع الاخرين  295638709

علاقات المسلم مع الاخرين  963964934

علاقات المسلم مع الاخرين  521314494

علاقات المسلم مع الاخرين  Empty
مُساهمةموضوع: رد: علاقات المسلم مع الاخرين    علاقات المسلم مع الاخرين  Emptyالأحد فبراير 23, 2014 4:37 am

روميو

مرورك يسعدني جدا

 
شكراً من القلب لتواجدك


علاقات المسلم مع الاخرين  7150852011318943841
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ayamibik-m.forumarabia.com/
 
علاقات المسلم مع الاخرين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دعوة المسلم لاخيه المسلم في ظهر الغيب
» كيف تعرف مايدور في ذهن الاخرين وانت صامت..!
» كيف تعرف ابراج الاخرين من تناولهم للشوكولاته؟
» اختبر نفسك ودربها :كيف تقرأ شخصيات الاخرين‎
» منهج المسلم في اية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أيـــــامي بيك  :: مـنـتـديات أيامي بيك الأســــلامية :: المنتدى الأسلامي العاام-
انتقل الى: