التذكير بالساعة المستجابة:
دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا المسجد؛ مسجد الفتح، يوم الإثنين ويوم الثلاثاء ويوم الأربعاء، فاستجيب له بين الصلاتين من يوم الأربعاء.
قال جابر: ولم ينزل بي أمر مهم غائظ إلا توخيت تلك الساعة؛ فدعوت الله فيه بين الصلاتين يوم الأربعاء في تلك الساعة، إلا عرفت الإجابة .
درجة الحديث: حسن
جاء عند البيهقي في شعب الإيمان تعيين هذه الساعة وهي ما بين صلاة الظهر والعصر.