🫧🫧🫧
" وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا "
عاقرًا فـ هَبْ ..!
يقف عقلك مندهشًا بقدر اليقين الذي دَعى به ، فالآية تحوي المَانع والمَرجُو
ولا فاصل بينَهم ..!
بأي اطمئنان قلبٍ كان يدعو به سيدنا زكريا عليه السلام
حتى تأتي ملائكة ربي مُبشرةً له
" يَٰزكريَا إنَّا نُبَشِرُك بِغُلٰمٍ "
فتهدأ نفسك ويُردد قلبك ..
" الدُعاء هو النجَاة "
وأن رزقك .. " مهما كانت جميع الأسباب تُحِيل عنه " سيأتك ، فالله هنا ..
" وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا "